مسلسل أثينا دراما نفسية يتناول تأثير تطور التكنولوجيا على المجتمع خاصة جيل الشباب، كما أنه يتناول كيف يمكن أن نتعرض لنوع من أنواع التلاعب، سواء كان بشريا أو غير بشري، وكيف يمكن لهذا التطور أن يؤذينا كبشر، فكلمة “أثينا” ترمز لفكرة العدالة، وتجسد البطلة ريهام حجاج شخصية مراسلة صحفية، فالعالم يبدو لنا وكأنه في منتهى القسوة، فالمسلسل يتحدث بشكل عام عن فكرة العدل.
ومجهود آخر في البحث عن تفاصيل الذكاء الاصطناعي هذا العالم الذي من الممكن أن ترى به تطورات مختلفة كبيرة جدا في القريب العاجل في المجتمع الذي نعيش به، والسؤال المهم في المسلسل هو هل نحن مؤهلون لذلك أم لا؟ وهذا كان من التحديات النفسية الكبيرة أثناء الكتابة.